شدد استشاري جراحة الإصابات الرياضية رئيس قسم جراحة العظام بكلية الطب في جامعة الملك فيصل بالأحساء الدكتور نايف الحمام، على أن الإصابات التي يتعرض لها الرياضي في الرأس تعتبر من أخطر أنواع الإصابات الرياضية بجانب الكسور المعقدة والمتكررة في المفاصل، التي ربما تتسبب في إنهاء مشواره الرياضي نتيجة التدخلات العنيفة وعدم الالتزام بقوانين اللعبة.
وأضاف: إصابات تمزق العضلات وبالأخص عضلة الفخذ الخلفية من أكثر الإصابات شيوعًا في الملاعب، حيث تنتج بسبب عدم الإعداد بشكل جيد وبالتحديد عدم إتمام تمارين الإطالة بالشكل المطلوب من خلال الضغط على العضلة لمستويات لا تتحملها الأنسجة مما يؤدي إلى تمزقها، كذلك إصابة التواء الركبة وبالأخص إصابة الرباط الصليبي الأمامي والغضاريف التي تحتاج إلى تدخلات جراحية، وكذلك إصابات التواء الكاحل التي تعتبر أيضا من أكثر الإصابات الرياضية شيوعًا.
وتابع حول مرحلة التأهيل بعد إجراء العملية الجراحية للإصابات: تعتمد على التشخيص وما تم إجراؤه في العملية فإذا تحدثنا عن إصابة الرباط الصليبي لتأهيلها هناك خطة يتم وضعها للمريض تكون تحت إشراف مختصين في التأهيل الرياضي، وتكون على مراحل تبدأ الأولى من ثني الركبة والحصول على حركة كاملة مرورا بالمرحلة الثانية وهي تقوية العضلات المحيطة بالركبة ومن ثم البدء في مرحلة التوازن، وأخيرًا مرحلة الرجوع التدريجي لممارسة الرياضة.
وأشار إلى أن تأخر التدخل الجراحي لبعض الإصابات قد يؤدي إلى تفاقمها أو ضرر في المفصل، مثال على ذلك إصابة قطع الرباط الصليبي الأمامي في حالة عدم إجراء ترميم وإصلاح الرباط الصليبي يؤدي ذلك إلى عدم ثبات في الركبة .
وأضاف: إصابات تمزق العضلات وبالأخص عضلة الفخذ الخلفية من أكثر الإصابات شيوعًا في الملاعب، حيث تنتج بسبب عدم الإعداد بشكل جيد وبالتحديد عدم إتمام تمارين الإطالة بالشكل المطلوب من خلال الضغط على العضلة لمستويات لا تتحملها الأنسجة مما يؤدي إلى تمزقها، كذلك إصابة التواء الركبة وبالأخص إصابة الرباط الصليبي الأمامي والغضاريف التي تحتاج إلى تدخلات جراحية، وكذلك إصابات التواء الكاحل التي تعتبر أيضا من أكثر الإصابات الرياضية شيوعًا.
وتابع حول مرحلة التأهيل بعد إجراء العملية الجراحية للإصابات: تعتمد على التشخيص وما تم إجراؤه في العملية فإذا تحدثنا عن إصابة الرباط الصليبي لتأهيلها هناك خطة يتم وضعها للمريض تكون تحت إشراف مختصين في التأهيل الرياضي، وتكون على مراحل تبدأ الأولى من ثني الركبة والحصول على حركة كاملة مرورا بالمرحلة الثانية وهي تقوية العضلات المحيطة بالركبة ومن ثم البدء في مرحلة التوازن، وأخيرًا مرحلة الرجوع التدريجي لممارسة الرياضة.
وأشار إلى أن تأخر التدخل الجراحي لبعض الإصابات قد يؤدي إلى تفاقمها أو ضرر في المفصل، مثال على ذلك إصابة قطع الرباط الصليبي الأمامي في حالة عدم إجراء ترميم وإصلاح الرباط الصليبي يؤدي ذلك إلى عدم ثبات في الركبة .